الرئيسيةUncategorized30 مليون مشاهدة على منصة تيك توك ..

30 مليون مشاهدة على منصة تيك توك ..

الرياض: 3 نوفمبر 2020

حقق التحدي حملة #مشهور_أوبو  الذي نظمته العلامة التجارية الرائدة عالمياً في تصنيع الهواتف الذكية أوبو على منصة تيك توك نجاحاً مميزاً، من خلال جذب عدد كبير من  الفيديوهات القصيرة التي تخطى عددها 490 ألف فيديو، حصلت على ما يقارب 332 مليون مشاهدة من المملكة العربية السعودية.

ويهدف هذا التحدي الذي جرى تنظيمه في 3 دول، وهي المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والمغرب إلى تشجيع المشاركين على إنشاء محتوى إبداعي وإنتاج مقاطع فيديو قصيرة، من خلال استخدام احدى هواتف أوبو الذكية  لتسجيل مقطع فيديو لمدة 15 ثانية،  أثناء قيامهم بأداء الأغنية الرسمية لسلسلة هواتف رينو4 المتوفرة مع تأثيرات تصويرية، وحركات راقصة على منصة تيك توك، واستخدام وسم التحدّي #مشهور_أوبو. وقد حصدت المملكة العربية السعودية أكبر عدد من المشاركين، حيث قام 299,738 مبدع من جميع أنحاء المملكة بالمشاركة في هذا التحدي.

وتعليقاً على النجاح الكبير للحملة، قالت ماي هوانغ، رئيسة قسم التسويق في أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا: “تلتزم أوبو بالتواصل مع عشاق أجهزتها الذكيّة بمختلف الوسائل، وتأتي سلسلة هواتف رينو4 لترتقي بتجربة المستخدمين في مجال التصوير الفوتوغرافي وتسجيل مقاطع الفيديو إلى مستويات غير مسبوقة، ونسعى من خلال ابتكاراتنا، لهذه السلسلة من الهواتف الذكة، إلى تمكين المستخدمين من إطلاق العنان لقدراتهم الإبداعية، وإنشاء محتوى متميز يمنحهم الفرصة لتحقيق أحلامهم بالشهرة على منصة تيك توك”.

وأضافت: “لقد ساعد هذا التحدي  المشوّق المستخدمين على استعراض الميزات المتكاملة، التي تتمتع بها سلسلة أجهزة رينو 4، وتمكينهم من تحقيق احلامهم في النجومية على تطبيق تيك توك، لاسيما أن هواتف سلسلةReno4  الجديدة تمتلك كاميرا ذات إمكانيات مبتكرة، وبطارية قادرة على الشحن السريع، فالهاتف الجديد من اوبو لايوفر تصميماً رائعاً فحسب، إذ يضفي ايضاً نمطاً جديداً للحياة”.

الجدير بالذكر، أن الاصدار الجديد لهاتف اوبو Reno4 يتمتع بقدرات استثنائية لتسجيل الفيديو والتصوير الفوتوغرافي؛ فقد تم تطوير كاميرا هاتف رينو4 برو 5G عبر إضافة مُستشعر الصور IMX708 القوي من سوني، والمدعم بعدسة عريضة تتيح زاوية رؤية واسعة، بالإضافة إلى تقنية التركيز التلقائي بالليزر. ويتيح المستشعر، بقياس 1/2.3 بوصة، التقاط كم أكبر من الإضاءة، ما يجعله مثالياً لتسجيل مقاطع الفيديو أو التقاط صور ليلية أكثر إشراقاً. وقد زُوّد هاتفا ’رينو 4 برو‘ و’رينو 4‘ بأربع كاميرات، تشمل كاميرا رئيسية بدقة 48 ميغابكسل، وكاميرا بدقة 8 ميغابكسل مع عدسة عريضة، وكاميرا للصور القريبة بدقة 2 ميغابكسل وكاميرا بدقة 2 ميغابكسل لتصوير الأبيض والأسود، بالإضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 32 ميغابكسل.

انتهى

لمزيد من التفاصيل يرجى التواصل مع

معتز بيت المال

مدير العلاقات العامة

أوبو السعودية

البريد الإلكتروني: [email protected]

جوال: 0505404055

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتم تصنيف علامة أوبو خامس أفضل علامة تجارية للهواتف الذكية في العالم. حيث توفر منتجات تقنية متميزة لقاعدتها العالمية من المستهلكين عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وأربعة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في المملكة العربية السعودية في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية .